عن الذوق الرفيع

لمحة عن مجوهرات الذوق الرفيع

تأسست في عام 1990 في الفروانية في سوق الذهب القديم مجمع الخرينج خلف الجمعية الرئيسية هاتف رقم 24757687
وحرصاً منا على تقديم منتجاتنا لغالب المجتمع الكويتي تواجدنا أيضاً في المباركية منطقة العاصمة سوق الذهب مجمع بهيتة بجانب مجمع عيد النصار محل رقم 17_18 هاتف رقم 22453749
تستمر الذوق الرفيع ﻓﻲ مهمتها في تطوير وإعادة تعريف صناعة المجوهرات. ويتحقق هذا من خلال الجمع بين المعرفة، وتراث من الإبداع، وإحساس متميز بالأصالة، والأهم من ذلك هو الفهم الحقيقي والعميق لحاجة كل امرأة للتميز.. والتفرد. تفخر الذوق الرفيع ، مع تقديم مئات الموديلات الجديدة من المجوهرات كل سنة، بأنها واحدة من الشركات القليلة جداً التي تولي بالغ اهتمامها بمصممي ومصنعي مجوهراتها وتعتبرهم الشريان الحيوي لما تقوم به. لأن الذوق الرفيع تعتقد أن المجوهرات هي أكثر من مجرد رمز لمكانة، فهي تعمد إلى تصميم مجوهرات كلاسيكية يغلب عليها طابع الأصالة كما تصمم أيضاً المجوهرات العصرية ﻋﻠﻰ حدٍّ سواء، وذلك من أجل كل لحظة ﻓﻲ حياة المرأة، وإعطائها بصمة خاصة بشخصيتها تضفي ﻋﻠﻰ حضورها الأناقة والتفرد ﻓﻲ كل مناسبة.

صناعة الذهب والمجوهرات في رؤية الشركة

هي صناعة إبداعية تصفها الذوق الرفيع كالفنان ، الذي يرسم لوحة فنية حيث تتطلب الإبداع والموهبة ، والتميز في رسم تصاميمه حتى تكون منتجاته فريدة ، وذات ذوق عالي وراقي ، وهي صناعة يجب أن تكون مواكبه للتطور وللأذواق ، وتتطلب تغيير وتحديث وعدم التقليد حتى تضمن الاستمرارية .
الذوق الرفيع ومنذ تأسيسها تسعى باستمرار للتميّز والدقة، وقد أتقنت فن تصميم المجوهرات، وتحويل كل الأفكار الملهمة إلى تحف فنية فريدة من نوعها، ومن خلال تصاميمها الساحرة التي توالت واحدة تلو الأخرى، تطورت لتصبح المصمم الأكبر للذهب والمجوهرات ﻓﻲ دولةالكويت .ومع رؤيتها للتقدم المستمر ﻓﻲ صياغة المجوهرات، لمعت الذوق الرفيع وحملت بصمة راقية ﻋﻠﻰ أﻋﻠى مستويات

مايميزنا

اختيارنا للأذواق العصرية وانتقاءنا للمصانع المعروفة والموثوقة والتي تعنى وتتفرد بجودة صناعتها ودقتها وحرصها على تقديم افضل أنواع الصياغة و أكملها

إرضاء العميل غايتنا

جل اهتمام الشركة في ارضاء عملائها عبر تقديم ما يرضيهم سواءً في نوعية المنتج وجودة صناعته أو أسعاره التنافسية مع تركيزنا على طريقة تعامل البائعين واسلوبهم حتى لا يخرج العميل إلا وقد عقد النية على اعادة زيارته لأفرعنا